
كيف نفسر اختيار الإنسان لأفعاله في ظل التوحيد الأفعالي؟
كيف نفسر تأثير الموجودات وأفعالها واختيارها مع التوحيد الأفعالي، الذي يعني أنّه لا مؤثّر في الوجود إلا االله.

هل أنّ الشرك جسرٌ لا بد منه للعبور إلى الإيمان
يقول الله في كتابه الكريم: {وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهو مشركون}، فهل هذا يعني أنّ الشرك جسر عبور لا بد منه للإيمان بالله؟

ما معنى أن الله لا يغفر أن يشرك به؟
إذا عرفنا ماهية الشرك وعرفنا معنى المغفرة تتضح الإجابة

هل الخوف من الآخرين يدل على خلل في التوحيد؟
أخذت الميكروفون وبدأت بالكلام، وإذ بي أستشعر بعض الإرباك وربما نوع من الخجل والرهبة رافقني إلى انتهاء الكلمة.هل هذا مؤشر يدل على خلل في توحيدي وخلل في إيماني بوحدة الوجود؟

كيف يميز السالك إذا كان سلوكه صحيحًا أو إلى بيت النفس والشيطان
كيف يميز الإنسان إذا كان سالكًا بشكل صحيح؟ وكيف يحترز من أن يكون سيره نحو بيت النفس والشيطان؟

إذا كان الخوف من علامات المؤمنين، فكيف نفسر خوف الشيطان من الله؟
يذكر الله تعالى أنّ الخوف من علامات المؤمنين {وَخافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنين} ومن خاف الله فله الجنة {وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتان} فكيف نفسر كون الشيطان كان يخاف الله ولم ينقذه خوفه هذا {كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَريءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمين}؟

هل طلب العون من غير الله شرك؟
التوحيد أولًا هو أمر اعتقادي وينبع من القلب وهو لا يتنافى مع الامتثال لأمر الله تعالى.

قضيّة الله بين الماضي والحاضر.. كيف استطاع الشيطان أن يحرفنا عن أعظم قضايا الحياة؟
حين نتأمّل في الآيات الكثيرة التي تحدّثت عن حركة الأنبياء ودعوتهم ومواجهاتهم للطواغيت، نلاحظ بصورة واضحة كيف كان تجلّي قضية الله وظهورها في خطاباتهم. وقد استطاع هؤلاء الأولياء الربّانيّون أن يجعلوا هذه القضية على رأس قضايا الصراع والمواجهة أينما كانوا، فأحرجوا بها أعداءهم، الذين كان همّهم الأكبر ترسيخ زعاماتهم والتحكّم بمصائر الشعوب.

لماذا تكون الشياطين مغلولة في شهر رمضان؟ وكيف نستفيد من هذه الفرصة العظيمة؟
ربما لا يوجد أي مبالغة إذا قيل بأنّ الشياطين هي السّبب الأساسيّ في صدور المعاصي من البشر. لقد أشار الإمام زين العابدين (عليه السلام) إلى هذه الحقيقة العجيبة حين قال في دعائه: "فَلَولاَ أَنَّ الشَّيْطَانَ يَخْتَدِعُهُمْ عَنْ طَاعَتِكَ مَا عَصَاكَ عَاصٍ، ولَولاَ أَنَّهُ صَورَ لَهُمُ الْبَاطِلَ فِي مِثَالِ الْحَقِّ مَا ضَلَّ عَنْ طَرِيقِكَ ضَالٌّ".[1]فلولا هذه الكائنات الخبيثة لما ظهرت مكامن النّفوس وما تخفيه من سوء!

تغيير المجتمع يتحقّق بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. ولكن الشيطان يكمن في التفاصيل
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فريضتان إلهيتان من أعظم الفرائض، حيث جاء في أحاديث أهل الذكر أنّ جميع أعمال البر إنّما هي كنفثة في بحرٍ لجّي إذا ما قورنت بهاتين الفريضتين العظيمتين، وأنّه بهما تُقام الفرائض.

الإسلام كما عرفته وآمنت به
هذا الكتاب مساهمة في ترسيخ حوار القيم والمشتركات في زمن يبحث فيه الجميع عن التلاقي. ولا شيء أفضل في هذا المجال من إظهار بعض جمال ما نؤمن به ونعتنقه. الإسلام كما عرفته وآمنت به الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 198 صفحةالطبعة الأولى، 2017مللحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

أصول الإسلام وفروعه
كثيرة هي الكتب التي تتعرض لأصول الدين، لكن معظم هذه الكتاب يحصر اهتمامه بالجانب الاستدلالي الجدلي دون أن يتمكن من الغوص إلى أعماق القضايا. وقد استطاع هذا الكتاب أن يستخرج من كتب الإمام وكلماته ودروسه أهم ما يرتبط بأصول الدين مع تسهيل الأمر على القراء من خلال تصنيف هذه الكلمات إلى مراحل ثلاث. ثم جاء القسم الثاني من الكتاب ليعرض كلمات الإمام حول فروع الدين وجوهر الفرائض الكبرى.إنه كتاب سهل وعميق لكل من يريد أن يتعرف إلى الاسلام من أعظم أبوابه. أصول الإسلام وفروعه في مدرسة الإمام الخميني الكاتب: الإمام الخمينيإعداد ونشر: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 20*19 غلاف ورقي وكرتوني: 192 صفحة الطبعة الأولى، 2010مالسعر (للغلاف الورقي): 8$ / السعر الجديد: 5.6$السعر (للغلاف الكرتوني): 10$ / السعر الجديد: 7$

7.دور الشيطان في منعنا من التكامل
الشيطان عدو الإنسان وعداوته للإنسان تنبع من عدائه لله تعالى. فكيف نفهم الدور الشيطاني في منع الإنسان من التكامل المعنوي؟

ما هي حقيقة الشيطان؟
ما هي أهمية الوعي تجاه وجود الشيطان الرجيم في حياتنا؟وكيف يمكن أن نجعل من هذه المواجهة فرصة عظيمة للتكامل؟

6.مدى تأثير المجتمع في التكامل
للبيئة الاجتماعية تأثير كبير على شخصية الإنسان ومصيره. وحين تكون البيئة الاجتماعية مادية تعطي الأولوية للدنيا والاعتبارات الدنيوية، فسوف تتعرض الروحانية لضربات موجعة. فكيف يمكن للإنسان أن يتعامل مع هذه الظروف والاوضاع الاجتماعية بحيث لا يتأثر سلبًا بل يتكامل؟

كيف نميّز بين الوساوس الشيطانيّة والنوازع التي تصدر من النفس؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة. كيف نميّز بين الوساوس الشيطانيّة والنوازع التي تصدر من النفس؟ ليس مهمًا في البداية أن يميّز الإنسان بين هذا المصدر وذاك، بل المهم أن يتعامل مع هذه النوازع الشريرة تعاملًا صحيحًا، وفيما بعد سيكتشف هذا المصدر جيدًا. وفي كل الأحوال إنّ الاندفاع نحو الشرّ، التوجه إلى الأمور القبيحة هو المشكلة الأساسيّة التي ينبغي أن يتعامل معها الإنسان ويقف مقابلها، هذا هو الأساس. ولكن للإنسان أيضًا القدرة أن يعرف في نفسه الكثير من النوازع، لأنّ هذه النوازع يمكن اكتشافها بالعلم الحضوري كما أنّه يعلم بجوعه، بعطشه، بتعبه، فإنّ الإنسان أيضًا يعلم جيّدًا أنّه يميل إلى شرٍ ما. هذا الميل يصاحبه رغبة، وشهوة، واندفاع معيّن، فيعلم أنّ هذا الأمر ناشئ من نفسه. النوازع التي تأتي من الشيطان يعني "الوساوس الشيطانيّة" إذا كانت فقط من هذه الجهة ولم يكن في نفسه أي نوازع من هذا القبيل فإنّها تأتيه أيضًا بطرق مختلفة، بحديث النفس أو في بعض الرؤى والمنامات.

يوسوس لي الشيطان بعدم وجود الله، هل أكون قد كفرت؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلّعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة.